الاثنين، 4 أغسطس 2008

وداعا ابن مصر البار .......................وداعاً جو

الكلمة الطيبة كشجرة طيبة
وانت زرعت الالف الاشجار الطيبة
وداعا جو........ وداعاً يوسف شاهين

الثلاثاء، 27 مايو 2008

النظام الضريبي

حاولت الحكومة جاهدة زيادة الايرادات العامة للدولة من الضرائب بقيامها بخفض سعر الضريبة العامة في مصر ولكن للأسف الشديد هذا الاجراء لن يحقق المرجو منه لأسباب بسيطة جدا وهي اولاً :- زادت الحصيلة النقدية للضريبة ولكن بالتأكيد قلت القيمية الحقيقية للضريبة والسبب نسبة التضخم المرتفعة جدا والتي يتسبب فيها محتكرى الحديد والاسمنت والارز واللبن والزيت واللحمة .......الخ وهم من تم تخفيض الضرائب لصالحهم من 45 % الى 20 % في اقصي الحالات
ثانياً:- فقدت الدولة ايرادات النشاط الاقتصادي للأبد نتيجة بيع المرحوم (القطاع العام) سواء صافي الارباح المحققة المرحل الى خزينة الدولة او ما كانت تسدده هذه المصانع من ضرائب علي ارباحها ونصيبها من الضرائب على اجور عمالها بل وزاد الطين بله بيع هذه المصانع للأفراد مع خفض سعر الضريبة فالمحصلة النهائية انخفاض كبير ايضا في الايرادات العامة للدولة
ثالثاً:- التوسع في انشاء المناطق الحرة وتقديم اعفاءات ضريبية كبيرة تصل لحد الاعفاء التام لمدة 10 سنوات فهذا الاجراء قد يكون مناسب لدولة مثل تونس او الاردن لا تمتلك مصادر طاقة مثل الغاز الطبيعي فالصناعة لن تنشئ بديهيا من دون طاقة وبالتالي فهذا الاجراء غير سليم ويفقد الدولة ايرادات بدون داعي
رابعاً:- تعلمنا من اساتذة المالية العامة ان عدم العدالة في توزيع الدخل القومي علي المواطنين قد يكون سبب في زيادة الحصيلة الضريبية وهي الحالة التي لم تتحقق في مصر نتيجة خفض سعر الضريبة والتي استفاد منها الشرائح الغنية
خامساً:- يفتقد النظام الضريبي في مصر الي ضريبة تفرض علي صافي ارباح المحتكر وتحدد في نهاية العام سنوياً - ولا تكفي الغرامات الحالية التي تفرضها وزارت التجارة والصناعة والمعروفة مسبقاً - قبل تقديم الاقرار المالي حتي لايستطيع المحتكر نقل عبئها الى المواطنين
سادساً:- يفتقد النظام الضريبي الى ضرائب علي ارباح المضاربة في البورصة وليس علي راس المال المُضارب به علي ان يكون سعرها مناسب ويمكن فرضها بالاخص حين خروج راس المال المُضارب من البورصة للحد من الاثار السيئة لعمليات المضاربة ثم الخلعان من البورصة المفاجئ وتحتاج مصر في النهاية الى ندوة اتمني ان ترعاها الدستور من اساتذة المالية العامة والاقتصاد والبنوك لوضع تصور محدد وموضوعي لحلول مشاكلنا الاقتصادية فالبلد داخله علي افلاس حقيقي والله اعلم.
منتصر حلمي محمد
ابوقرقاص - المنيا

الاثنين، 28 يناير 2008

الجنازات العسكرية

الجنازات العسكرية تقام الان ولله الحمد لمنع المواطنين من التعبير عن حبهم لشخص ما او التقدير لرمز من الرموز حتي لا تنكشف مشاعر وحتي لا ينشأ رمز من الرموز في وجدان الشعب المصري وخصوصا الشباب الجديد ويظل الجميع بل هواية بل قدوى ولا مثل اعلي وعلى من يقول ان يموت الشعراوى ولا يعرف الناس من يقول ان يدفن محفوظ ولا يسير وراءه احباؤه وغيرهم الكثير
والبقاء لله في وفاة الدكتور عزيز صدقي

البقاء لله في وفاة الدكتور المحترم ابن مصر البار الدكتور عزيز صدقي ابو الصناعة المصرية

البقاء لله وانا لله وانا اليه راجعون
في وفاة الدكتور المحترم ابن مصر البار الدكتور عزيز صدقي ابو الصناعة المصرية عن عمر نسال له الرحمة والمغفرة على قدر رحمة الله الواسعة ولذويه الصبر والسلون و أن يعوض ابناء هذا الوطن بأمثاله من العظماء واما الزبد فيذهب جفاء واما ما ينفع الناس فيمكث في الارض صدق الله العظيم.

الأحد، 20 يناير 2008

الزمالكوية ليسوا مرضي ياسيدي

مؤنشر في جريدتنا المحبوبة الدستور تحليل نفسي قال في احد الاطباء الذي ثبت لنا انه فعلا لا يفهم في كورة القدم شيئ والذي هو نفسة صرح به بان هناك شخصية زمالكوية متفردة داخل مصر ورغم ان نصف كلام الرجل نتفق معه فالزمالكاوى محب للحق محب للخير يجابه الازمات الزمالكاوى ثائر بطبعة ضد كل ماهو خطأ
فأقول لسيادة الطبيب ارجع بالذاكرة او اسئل ممن لهم علاقة بكرة القدم عندما ظلم الزمالك في الستينات واجتاح جمهور الاهلى المشاغب استاد الكرة اعتراضا على هدف سليم من ضربة جزاء سليمة وبدلا من عقاب الاهلى صاحب الجمهور المشاغب تم عقاب الزمالك بالغاء اللقب والغاء بطولة الدورى كلها ثم تكرر نفس الواقعة عام السبعينيات بين فاروق جعفر ومروان كنفاني حارس الاهلى وقتها وتم الغاء البطولة بدلا من استحقاق الزمالك لها ولم يكتفي بذلك بل في السبعينيات حينما الغي حكم المعلب احمد بلال هدف سليم اضاع به بطولة الدورى على الزمالك ورفض الاحتكام لراية حامل الراية محمد حسام الدين الذي اشار بصحة الهدف تماما وبعدها بعدة سنوات اصبح محمد حسام هو حكم الساحة وفي المباراة الشهيرة احرز حسن شحاته المعلم هدف سليم مائة في المائة ولكن الحكم محمد حسام بعد ان احتسب الهدف بخمس دقائق كاملة اشار له حامل الراية عبدالرؤوف عبد العزيز والد الحكم ياسر الحكم الحالى بان الكرة من تسلسل فالغي الحكم محمد حسام الهدف على الرغم انه لم يأخذ براية في مباراة احمد بلال ولكن يتم اخذ حامل الرايا لو كان القرار ضد الزمالك وهكذا مسيرة الظلم والبجاحة ضد نادى الزمالك وسوف ازيد من الشعر بيتا حينما اصر عبد الاحد جمال الدين على الغاء الاحتراف من مصر في الثمانينيات حينما كان الاهلى فقيرا ولا يجد الاموال ليشترى لاعبيين اجانب مما ساهم في فقد البطولات امام المقاولون والزمالك وهزائمة امام المصري فالغي لهم الاحتراف حتي تعود البطولات مرة اخرى والكثير والكثير فالاهلى هو مفسد الكرة المصرية سواء بالديكتاتورية قديما او بشراء الذمم والاعبين وتشجيعهم على عصيان انديتهم حاليا انهم نسخة عزيزى من الحرس القديم والجديد بالحزب الوطني ارجوا ان تعيد دراستك سيدى الطبيب النفسي ولك ان شاء الله كل التوفيق
منتصرحلمى १९/१/ 2008

الاثنين، 14 يناير 2008

الوصايا العشر لعضو البرلمان

عضو البرلمان الذي ينفق الكثير ليحصل على الحصانة أمامه جولة مكونة من خمس سنوات عليه استرداد ما أنفقه خلالها وبل أحيانا يتم إنهاء المجلس بالهدف الذهبي لو جد طارئ او لم تسير الامور على مايرام وعلى هوى الحكومة ولذا عليه في هذه الحالة ان يسترد كل ما انفقه بأسرع وقت ممكن مع هامش ربح مناسب المجهود الذي أنفقه ولذلك العديد من الطرق يجب ان يعلمها الاعضاء على الاقل الجدد منهم الغير خبراء في هذه الطرق والمسالك
استولي على اراضي الدولة بالصحراء وقم عزيزي العضو ببيعها على اساس انها ترب ومدافن للموتي حتي يرخص سعرها على المواطنين ويتعدد المشتريين فيها فكل مشترى لن يحوز اكثر من 50 متر على الاكثر كما انها في هذه الحالة قد لا تحتاج بنية اساسية وبعد ذلك تقدم بطلبات للحكم المحلى في بلدك بترخيص تلك الأماكن كمدافن ولا تنسي الرشه الجريئة للحكم المحلى فهم ينتظرونك على احر من الجمر قم عزيزي العضو برصد القصور والفيلات المهجورة والتي غالبا أصحابها مسافرون بالخارج او مكان بعيد عن محافظتك فالقانون يمنحك الحماية لو استطعت ان تضع يدك لمدة 13شهر متواصل
سيتم توزيع تأشيرات للتوظيف قم ببيع هذه التأشيرات بأربعين ألف لكل واحدة أو أكثر حسب ما يسمح السوق والسعر السائد وقتها استولي على تأشيرات حج وقم ببيعها لشركات سياحية واقبض الثمن وريح دماغك من العك مع المواطنين لا تدفع أي نوع من أنواع الفواتير كهرباء ماء تليفون......الخ وهذا سوف يريحك ويخفف العبء عليك لو قمن بإنشاء مشاريع دواجن – اتصالات –تربية مواشي..الخ سوف تمنحك الحكومة بعض المبالغ للصرف على مشاريع اجتماعية اضربها في جيبك واخلص يوجد كنز أراضي في الساحل الشمالي والبحر الأحمر وطريق مصر أسكندرية الصحراوي وجاهز لوضع اليد حسب قوة البلطجيه تبعك وحسب نفوذك (ابعد عن شرم الشيخ وجنوب سيناء فيها الحوت الازرق)جهز للاستيلاء على الأراضي جمعية أسكان واستولي وقسم وبيع واكسب ويستحسن ان تطلق اسم مميز عليها أكتوبر السلام أي حاجة من دول . لا تعض في إخوتك الوطنين حتى لا تظهر لك شرائط او سيدهات تجمع لحظات الفرفشة والانس فأنت في النهاية انسان من لحم ودم قد تخطئ عزيزي العضو ابعد عن أعضاء الأخوان والتجمع والوفد علشان دول يجيبوا الفقر الدكر .

الجمعة، 11 يناير 2008

خالد يوسف واحمد المسلمانى

تابعتوعي الكثر من الناس اللقاء الرائع على شاشة دريم والمواجهة بين خالد يوسف والدكتور احمد المسلمانى حول فيلم خالد الاخير حين ميسرة ولي ملحوظة صغيرة اردت ان اوضحها للدكتور احمد المسلمانى الذي دائما استمتع بكل برامجه وكل كلمة تخرج منه في كل لقاء له وهى ان الفن السابع وهو السينما ليس من دورها رسم أو تقديم طريق او حلول او بدائل للتقدم فهذا دور السياسين والمصلحيين الاجتماعيين وغيرهم من فلاسفة ومفكرين ....الخ وهو ما طالب به الدكتور المسلمانى وعبر عنه بأعجابه بالفيلم على المستوى الفني ولكن على المستوى الفكرى فهو يرفضة
وهذا وان كان حقة فمن حق الاخريين ابداء ما يخالفه الرأى
فعموما لم نرى فيلم امريكي يقدم بديل او حل لأى مشكلة ما ولا في السينما الفرنسية ولا الايطالية بل ان الدور الهام لسينما هو تقديم الواقع المعاش يوميا وكفي بذلك دورا فصحيح ان الفيلم صادم الى حد كبير ولكن الصدمة هي بداية البحث عن الحلول لكن ليس من دور السينمائيين تقديم او اقتراح حلول لمشاكل المجتمع
११/१/2008

الخميس، 10 يناير 2008

اسعار البترول

اسعار البترول سواء انخفضت او ارتفعت فالحكومة لا تكف عن الشكوى فمن عدة اعوام وفي اعقاب انخفاض اسعار البترول وهو ما ادى لأنخفاض حصيلة النقد الاجنبي في مصر نتيجة لأنخفاض قيمة الصادرات بالاضافة لعجز ميزان المدفوعات اخذت الحكومة في الصراخ والنواح على رأي الدكتور يوسف بطرس غالي من انخفاض الاسعار بل وقال سيادته مقولته الشهيرة معندناش حاجه نصدرها
اما الان ومع الارتفاع في اسعار البترول فتصرخ الحكومة بأعلى صوت بحجة ارتفاع تكلفة الدعم نتيجة ارتفاع اسعار البترول العالمية على اساس ان الحكومة لو باعت هذا البترول في الخارج لجنت الارباح من نتيجة ذلك وعليه فعلى المواطنين تحمل فرق السعر من منطلق ان البترول بتاع ابوهم مش بتاع الشعب
وعلية فالشعب لابس لابس زاد سعر البترول على دماغ الشعب نقص سعر البترول على دماغ الشعب وكلنا يعرف النكتة الشهيرة التى يمنعني الحياء من ذكرها كاملة حينما سقط احد الاشخاص وسط قبيلة فسأله زعيم القبيلة هونجا ولا الموت فالرجال قال اعيش احسن فقال للزعيم هونجا فصرخ في الحراس قائلا لهم هونجا حتى الموت